صناعة العلامة هي
الإبداع في أنقى صوره
أهلا،
أنا عبدالله، أعمل في المساحة التي تلتقي فيها الفكرة بالشعور، والرؤية بالهوية.
اكتسبت خبرتي من مشاريع الهويات الحكومية، قدت فرقًا إبداعية وأسهمت في بناء علامات تُشبه أصحابها، وتخاطب جمهورها ببساطة وذكاء.
أؤمن أن كل علامة ناجحة تبدأ بسؤال جيد، وتنضج عبر حوار مستمر.
فالعلامة الجيدة لا تُصمَّم فقط، بل تُفهم وتُروى وتُبنى على المعنى.
عبدالله العطاس

كيف أعمل؟
أتواصل
أتواصل لأصل لكل ما يعكس طموحاتكم ويجاوب على أسئلتكم وملاحظاتكم، أصنع بتواصلي تفاعلا وثيقا لتحديد توجه المشروع وأهدافه وأوقاته وتحديثاته، نحو فهم أعمق لتفاصيل المشروع، بما في ذلك توقعاتكم، والجمهور المستهدف والرسالة التي ترغبون في إيصالها.

أبحث
هنا، أجري استقصاءات مكثفة لجمع معلومات حول أفضل الممارسات العالمية في المجال ذاته، وتحليل أبرز المنافسين. ما يساعدني على فهم الموضوع وتقييم الفجوات والفرص المتاحة، بالإضافة إلى ذلك؛ أقوم بدراسة الجمهور المستهدف للمشروع لفهم احتياجاتهم وتوقعاتهم.

أخطط
في هذه المرحلة، أحدد التوجهات الفنية والأهداف المرجوة من المشروع وأختار الطريقة الأمثل لتنفيذها فنيًا، لتطوير إستراتيجية التصميم، وإعداد المواصفات الفنية والتحضير للمرحلة التالية.

أصمم
هنا القلب النابض للعملية، حيث أترجم الأفكار والمعلومات إلى أعمال إبداعية جميلة ومتفردة. أستخدم أفضل الممارسات والأدوات الحديثة ليحقق التصميم أهدافه المرجوة بفعالية، وليكون جميلا وجاذبا في الآن ذاته.

أسلّم
بمجرد اكتمال المشروع؛ أشارك المخرجات النهائية معكم. لا أسلم فقط المشروع وملفاته، بل يهمني أن أعرض العمل وتفاصيله وفلسفته لكم بكل فخر واعتناء.
